التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery

التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery

Blog Article

أحد النقاط الرئيسية في الكتاب هو تعلم الاستجابة، وليس الرد فقط، على السلوك السلبي. عندما يتصرف الأطفال بطرق تحديدية، يمكن أن يكون من السهل الرد بغضب أو إحباط.

لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني

في عالم التربية، هناك طرق متعددة لتعليم الأطفال وتوجيههم. في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس طريقة مبتكرة وفعالة للتعامل مع الأطفال، وهي التوجيه بدلاً من السيطرة.

وتنهي حسونة بقولها "من الضروري جدًّا إظهار مشاعر الحب لكل الأبناء وعدم الوقوع في خطأ عدم المساواة بين الأبناء، لأن ذلك سيولد حالة من الغيرة وحتى من الكراهية بين الإخوة".

بغض النظر عن التحديات التي يواجهها الوالدين والأطفال، يقدم الكتاب النصائح والإرشادات القيمة التي يمكن أن تعزز من بناء بيئة محبة وداعمة، تسمح للأطفال بالنمو والتطور بشكل صحي وسليم، حتى في أوقات الأزمات والتغيير.

هذا يساعد في بناء الإمارات اتصال أقوى وأكثر صراحة بين الوالدين والأطفال.

يتمكن الطفل الذي يحظى على علاقات وثيقة مع أهله أو مقدمي الرعاية له من التحكم بمشاعره وتصرفاته، ويتمكن من تطوير ثقته بنفسه، وتكون هذه العلاقات بالنسبة له واقٍ من ما سيمر به أو يختبره أو يتعلمه في حياته، وقد أظهرت الدراسات أنّ الأطفال الذين حرموا من هذه العلاقات قد يتجنبون والديهم عندما يشعرون بالسوء، وقد يلجؤون إلى طرق أخرى غير سليمة.[٢]

يحبون ويحترمون والديهم ومقدمي الرعاية من مدرسين ومدربين 

تركز التربية الإيجابية على بناء علاقة صحية قوية بين الوالدين (أو مقدمي الرعاية من المدرسين والمدربين) والطفل. فهي تقدم حلولًا لمشاكل تربية الأطفال اليومية والتحديات في سلوك الطفل، وذلك بناء على أساليب تطبيقية مدروسة جيدا تخرج أفضل ما في الأطفال والمراهقين.

شاهد سفير النوايا الحسنة لليونيسف أحمد حلمي  يشارك تجربته مع تربية أبنائه:

كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟

ولا تنس متابعة الأمر، هل التقطها أم لم يهتم؟ ثم لا تستسلم وتتراجع عن نور الإمارات قرارك إذا قرر طفلك التقاطها بعد فوات الأوان.

التربية بالحب.. تعرف على المفعول السحري لكلمة "أحبك" على الطفل

في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تركز ريبيكا إينس بشدة على الدور الحاسم الذي يلعبه الوالدين كنماذج أدوار لأطفالهم.